لم تكن ICOM مدرستي فحسب ، بل كانت بيتي الثاني. كنت أسير كل صباح لأستقبل زملائي ومعلمي بابتسامة وسلام. إنه مكان تجمع فيه حياتي الروحية والاجتماعية والأكاديمية وساعدت في تشكيل الشخص المزدهر الذي أنا فيه اليوم. لقد شهدت في ICOM قيادة مدرسية طموحة ، ومعلمين مهتمين وأقران داعمين. الحمد لله!
3
مارس